تفسير حلم قراءة كتاب رؤيا الكتاب في المنام

الكتاب في المنام ومن يرى شرء اعطاء اخذ كتاب من شخص المفتوح، وغيرها من الرؤى التي فسرها محمد ابن سيرين، أحد أشهر مفسري الأحلام العرب.

تفسير قراءة كتاب في الحلم

هو في المنام قوة، فمن رأى بيده كتاباً نال قوة، والكتاب خبر مشهور، وإن كان في يد غلام فإنه بشارة، وإن كان في يد إمرأة فإنه توقع، ومن رأى في يده كتاباً مطوياً فإنه يموت قريباً.

تفسير حلم قراءة كتاب لابن سيرين

إن رأى أنه يقرأ كتاباً وكان حاذقاً في قراءته فإنه يلي ولاية إن كان أهلاً لها أو يتجر تجارة إن كان تاجراً بقدر حذقه فيه وإن رأى أنه يقرأ كتاب نفسه فإنه يتوب إلى الله من ذنوبه لقوله عز وجل (واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الاًخرة).

تفسير رؤية كتاب في يميني أو يساري في الحلم :-

وإن رأى كتابه بيمينه، وكان بينه وبين رجل مخاصمة أو شك فإنه يأتيه البيان، وإن كان في عذاب فتأتيه النجاة، وإن كان معسراً مهموماً فإنه يتيسر أمره، والكتاب باليمين سنة مخصبة، وإن رأى كتابه بشماله فيندم على فعل فعله.

تفسير تمزيق كتاب في الحلم

ومن رأى أنه مزق كتاباً ذهبت همومه ورفعت عنه الفتن والشرور أو نال خيراً، وكذلك المؤمن إذا رأى بيده كتاباً فارسياً يصيبه ذل وكربة.

تفسير كتاب مختوم في الحلم

ومن رأى أنه أتاه كتاب مختوم أطاع ملكاً وانقاد له، ونال خيراً ورئاسة ولاية هنيئة يطيعه فيها القريب والبعيد، وإن كان خاطباً إمرأة يظفر بها.

تفسير رؤية كتاب أبيض لا كتابه فيه في الحلم

ومن رأى: كتاباً أبيض لا كتابة فيه يرد من غائب، فإن خبره ينقطع. وربما دل الكتاب على جليس مؤانس، وقد يدل الكتاب على الفرج والبرء من الأسقام، وإذا جهل ما في الكتاب دلت رؤيته على الغش في الصناعة، أو البيع المجهول، أو المرأة الطاعنة في السن.

تفسير كتاب ابيض في المنام

أبيض لا كتابة فيه قد ورد من غائب فليس بمحمود وقيل رؤيا الكتاب الأبيض من غير كتابة فإنه يدل على وجهين طلب حاجة أو عدم قضائها.

تفسير حلم كتاب التعاليم الدينية لميلر

كتاب التعاليم الدينية إذا حلمت بكتاب التعاليم الدينية فهذا يعني أن مركزاً مربحاً سوف يعرض عليك ولكن القيود المتعلقة بهذا المركز سوف تكون من التضييق بحيث سوف يقلقك التفكير في قبوله أم لا. ” كتاب التعاليم الدينية: كتاب يشتمل على خلاصة العقيدة الدينية مفرغة في قالب السؤال والجواب “.

تفسير الكتب والمكتبات في الحلم

الكتب والمكاتبات فهي بمعنى واحد في علم التعبير سواء كانت مراسيم أو كتباً أو مطالعات أو ما أشبه ذلك ويذكر تعبير كل منهما على حدة.
ومن رأى: أنه كتب كتاباً وكمله فإنه يكمل أمره وتتم حاجته، وإن لم يكمله وتعذر عليه ذلك فإنه يتعذر عليه أمهر.
ومن رأى: أنه أعطى كتاباً فإنه ينال خيراً وقوة على جميع ما يطلب لقوله تعالى ” يا يحيى خذ الكتاب بقوة “. وقد يكون الكتاب خيراً، فإن كان مطوياً فإنه خبر مستور، وإن كان منشوراً فهو خبر مشهور، وإن كان محتوماً فهو تحقيق ذلك الخبر.
ومن رأى: أنه أعطى كتاباً بتمليك شيء فإنه يدل على حصول مال.
ومن رأى: أن السلطان أعطاه كتاباً أو أرسله، فإن كان أهلاً للولاية نالها، وإن كان أهلاً للمشورة فهو مشاورة معه، وإن لم يكن أهلاً لذلك فهو خير على كل حال.
ومن رأى: كتاباً أو أرسله، فإن كان أهلاً للولاية نالها، وإن كان أهلاً للمشورة فهو مشاورة معه، وإن لم يكن أهلاً لذلك فهو خير على حال.
ومن رأى: كتاباً فيه تعظيم في حقه فهو أبلغ في النعمة.
ومن رأى: غائباً أرسل له كتاباً فإما يأتيه منه خبر أو هو يقدم عليه بنفسه والطبع على الكتب والصكوك تحقيق ما ينسب إليه التأويل.
ومن رأى: أنه يقسم كتباً على الناس فإنه يلي ولاية.
ومن رأى: كتاباً أبيض لا كتابة فيه قد ورد من غائب فليس بمحمود. وقيل رؤيا الكتاب الأبيض من غير كتابة فإنه يدل على وجهين: طلب حاجة أو عدم قضائها.
ومن رأى: أنه ورد إليه كتاب ميت فإنه ورود خبر يسر يظهر لذلك الميت.
ومن رأى: بيده اليمنى كتاباً فإنه يدل على خصب السنة.
ومن رأى: أنه أنفذ كتاباً محتوماً إلى إنسان فرده إليه فإنه يدل على انهزام جيش وجه، وإن كان صاحب هذه الرؤيا تاجراً خسر في تجارته.
ومن رأى: كتاباً بشماله فإنه يدل على الندامة على فعل.
من رأى: أن الكتاب بالشمال فإنه يدل على ولد من زنا أو على ثروة.
ومن رأى: أن الكتاب مختوم فإنه يدل على قبول الحق لقبول بلقيس كتاب سليمان لما كان محتوماً. وقيل من رأى مطالعة مختومة أو لها عنوان فإنه خبر خير فيه مسرة، وإن لم تكن مختومة بل هي ملفوفة فإنه يدل على الحزن.
ومن رأى: أن نشرها فإنه يدل على زوال الهم والغم.
ومن رأى: مطالعة وردت له مختومة بعنوان ولم يفتحها فإنه يدل على حصول شغل ظاهر جيد وباطنه بخلافه.
ومن رأى: أنه وجد مطالعة مكتوبة كبيره بعنوان ثم فتح ختمها وقرأها فإنه يدل على ارتفاع أمره، وإن كان من أهل الولاية نالها، وإن لم يكن من أهلها فإنه يزداد في عزه وجاه، وإذا لم يكن كتاباً ولا قارئاً ولكن قرأها فإنه يدل على ازدياد العز والدولة، وربما دل على قرب أجله لقوله تعالى ” اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيباً “.
ومن رأى: شيئاً من هذه المذكورات وبها كتابة حسنة أو ما يدل على الخير والبشرى فإنه يدل على بلوغ المقاصد ونيل الاًمال، وإن رأى بخلاف ذلك فتعبيره ضده.

تفسير المجلدات في المنام

من رأى من المجلدات تفسير القرآن بيده فإن أموره تستقيم.
وإن رأى أنه يطالع فيه فإنه يحل المشكلات.
ومن رأى: مجلدات الفقه فإنه يكون سالكاً طريق الخير، وإن قرأها فإنه يكون متبعاً للأوامر مجتنباً للنواهي مختاراً للصواب.
ومن رأى: من مجلدات الأخبار أو قرأها فإنه يكون مقرباً عند الملوك ومقبول الرأي.
ومن رأى: من مجلدات الأصول فإنه يبحث عن الأشياء الغوامض فإن قرأ منها شيئاً فإنه يشتغل بما لا يحصل له فائدة، وربما يحصل بينه وبين أقوام جدال، وربما أدى ذلك إلى ملامة، وربما يكون قصور فهم عما هو طالب حقيقة وعدم إدراك ذلك، وقد يكون ارتكاب أمر نهي عنه.
ومن رأى: مجلدات الكلام في باب التوحيد أو المنطق أو البيان أو ما يناسب ذلك أو قرأ منها شيئاً فإنه يشتغل بأمور عجيبة، وربما لا يفيد من ذلك شيء لدينه.
ومن رأى: مجلدات فضائل التسبيح والتهليل أو قرأ منها شيئاً فإنه يكون طلق اللسان بالخيرات والصلاح محموداً في أفعاله متجنبا للدنيا طالبا للاًخرة.
ومن رأى: من مجلدات الدعوات أو الخطب أو قرأ منها شيئاً فإن الله تعالى يستجيب دعاءه ويبلغه مأمنه.
ومن رأى: من مجلدات القصص أو قرأ منها شيئاً فإنه يكون حريصاً على مواعظها راغباً في استماعها.
ومن رأى: من مجلدات قصص الملوك أو قرأ منها شيئاً يلومه الناس في أفعال.
ومن رأى: من مجلدات الحكمة أو قرأ شيئاً منها فإنه يدل على قراءة القرآن من المصحف وقيل يكون ذكياً ذا فهم وكلام غريب.
ومن رأى: مجلدات النحو والأدب أو قرأ منها شيئاً فإنه يكون حريصاً على الدنيا وأشغالها ويطلب الشهرة والثناء في الخلق.
ومن رأى: من مجلدات الرسائل أو قرأ منها شيئاً فإنه يصير كاتباً عند الملوك والأكابر.
ومن رأى: من مجلدات الطب أو قرأ منها شيئاً فإنه يكون رئيساً في مهماته مصلحاً للأمور الفاسدة.
ومن رأى: من مجلدات الطبائع أو قرأ منها شيئاً فإنه يكون عالماً بأمور الدنيا.
ومن رأى: من مجلدات النجوم أو قرأ منها شيئاً فإنه صلاح اشتغال دنياه ولا ينتفع منه ولا من غيره.
ومن رأى: من مجلدات الشعر أو قرأ منها شيئاً، فإن كان مدحاً أو غزلاً فإنه يشتغل بفعل يحصل له بذلك من الناس الملامة والطعن وليس له مصلحة منه في دينه ودنياه، وإن كان شعراً فيه فضائل وتوحيد وهو يقرأ يصادف خيراً وفائدة.
ومن رأى: من مجلدات التعبير أو قرأ منها شيئاً فإنه يصل إليه حديث من شخص جليل القدر ويحصل له من ذلك الحديث امتنان وخير وشرف لقوله عز وجل ” وعلمتني من تأويل الأحاديث “.
ومن رأى: من مجلدات الهندسة أو قرأ منها شيئاً فإنه يشتغل بعلم يشتهر في الناس به وليس لدينه من ذلك منفعة ويكون كثير الأفكار.
ومن رأى: من مجلدات القسمة والمساحة أو قرأ منها شيئاً فإنه يسافر سفراً بلا منفعة.
ومن رأى: من مجلدات الحساب أو قرأ منها شيئاً يكون مهموماً مغموماً في طلب الدنيا.
ومن رأى: من مجلدات النوادر والمضاحك أو قرأ منها شيئاً فإنه يصدر منه فعل قبيح فضيح.
ومن رأى: من مجلدات عيوب الناس وهجوهم وما لا منفعة فيه أو قرأ منها شيئاً فإنه يغتابه الخلق ويشتهر بينهم بالسيرة الذميمة. وقيل رؤيا المجلدات إذا لم تفتح ولم يعلم ما فيها فهو حصول منفعة، وإن كان تعبيرها على ما تقدم. وقيل رؤيا المجلدات ما لم يحدث بها حادث منكر في اليقظة فهو خير على كل حال، وإن حصل ما ينكر فليس بمحمود.
ومن رأى: أنه يجمع مجلدات كثيرة فإنه يحيط بعلوم شتى فإن قرأها كانت إحاطته عن أصل وحقيقة، وإن لم يقرأها فضد ذلك.
ومن رأى: أنه يجلد كتاباً فإنه يحسن إلى رجل فاضل، وكذلك الحبك.
ومن رأى: أنه يقرأ التوراة فإنه يدل على الخصومة ولكنه يظفر بالحق ويحصل له مراده.
ومن رأى: أن أحداً يعلمه قراءة التوراة فإنه يدل على حصول الخير، وقيل إن التوراة تؤول بالكبير القديم الهجرة الفاضل.
ومن رأى: أنه يقرأ التوراة من حفظه لا من كتاب فإنه يظفر بحاجته بعد مخاصمة.
ومن رأى: أنه يقرأ الإنجيل من الكتاب فإنه يحصل له منفعة من قبل النصارى ومن قرأ من غير كتاب فإنه ينخدع بالباطل عن الحق ويكون محباً للنصارى.
ومن رأى: أنه يقرأ صحف إبراهيم أو صحف موسى فإنه يدله أحد على طريق الصواب ويمنعه عن طريق الخطأ، خصوصاً إذا قرأ من الكتاب.
ومن رأى: أنه يقرأ الصحف عن ظهر القلب فإنه يدل على معيشته بين الناس بالنفاق.
ورؤيا الزبور تؤول بالخير، فمن رأى أنه يقرأ الزبور من الكتاب فإنه يختار الفعل الحسن.
ومن رأى: أنه يقرأ عن ظهر القلب فإنه يدل على نفاقه وريائه في الأفعال.
ومن رأى: أنه يقرأ صحيفة من صحف أحد من الأنبياء فهو خير.
ومن رأى: أنه يكتب صحيفة أو ينظر فيها ولا يحسن قراءتها فإنه يصيب ميراثاً لقوله تعالى ” إن هذا لفي الصحف الأولى صحف إبراهيم وموسى “.
ومن رأى: أنه يقرأ وجه صحيفة أصاب ميراثاً، وإن قرأ ظهرها فإنه يجتمع عليه دين لقوله تعالى ” اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيباً “. فإن رأى نفسه حاذقة من قراءة ذلك نال ولاية ومالاً فإن رأت ذلك إمرأة فإنها تكسب جملة في معاشها.
ومن رأى: اًية من كتب الله المنزلة مكتوبة على قميصه فإنه يدل على أنه معتصم بأي كتاب هي منه في جميع أحواله، وإذا رأى أحداً من أهل الذمة وفي يده مصحف أو كتاب غريب فإنه يقع في شدة.

Avatar photo

إسلام الهاجري

أسمي إسلام علام الهاجري خبره في مجال تفسير الأحلام لأكثر من خمس سنوات اعمل في مجال تفسير الرؤى في اماكن و مواقع عديده , بفضل الله اغلب التفسيرات التي عبرتها تحققت , جميع الرؤى افسرها بالاعتماد على الضوابط الشرعية مستدلاً بالقرآن الكريم والسنة النبويه

اترك تعليقاً